Monday, January 28, 2019

“我们有责任讲述事实”:《塑胶海洋》制作人专访

电影人乔·鲁克斯顿是纪录片《塑胶海洋》的制作人,这部去年上映的纪录片突出展示了全球塑料污染对海洋环境的毁灭性影响以及给人类健康造成的威胁。

鲁克斯顿曾就职于世界自然基金会和英国广播公司,后参与成立了塑料海洋组织。这家非盈利组织的工作是提高公众意识,使其认识到依赖塑料的危害,以及遏制此种危害的紧迫性。

中外对话(以下简称“中”):为什么我们中 ·鲁克斯顿(以下简称“鲁”):我想这是因为我们一直觉得塑料是一次性的,而且理所应当地认为它的存在也是暂时的。并且,塑料在我们的生活中也太常见了。人们已经逐渐接受塑料无处不在的事实,譬如在沙滩上看到塑料,你也不会觉得诧异。还有一个原因就是有关塑料上附着和析出的化学物质的科学研究都还很新。

对我而言,最震憾的一幕出现在太平洋中央。一个我以为是巨大的垃圾岛的地方,等靠近了,我才意识到它不是岛屿——而是很多细小的塑料颗粒和浮游生物的混合体,它的潜在危害更大。第二年我又去了大西洋,那里的情况也一模一样。

中:为什么说这个问题不仅关系到沿海居民,还关系到全球各地的人?

鲁:这和住不住在沿海没关系,你所呼吸的空气有一半来自海洋。海洋一旦生病,任何呼吸氧气的生物都会有麻烦。目前全球生产塑料超
3亿吨,其中一半都是一次性的,估计每年进入海洋的塑料有800万吨,相当于1961年全球塑料总产量。50年后情况又会是怎样?如果我们让3亿吨塑料都进入海洋,会不会影响海洋吸收二氧化碳、或者制造氧气的能力?要知道,除了推动天气变化,为我们提供食物、休闲方式、交通和其他一切,海洋同样维系着气候的稳定。

然后就是人类健康的问题,刚开始制作这部影片的时候,我甚至没往这方面考虑。这些化学物质会进入食物链,不孕不育、癌症、自身免疫系统问题、内分泌紊乱、发育中儿童的行为问题、以及胎儿发育问题都与其有关。就算是特朗普这样的人也肯定会关心这个问题。

中:你的影片以一个不同的视角看待海洋,和我们平常在电视上看到的很不一样
——是其他媒体在这个问题上有误解吗?

鲁:自然纪录片通常将海洋描绘成一个充满生机和原始活力的地方,但我想从一个完全不同的视角切入。

这是我离开英国广播公司的原因之一。我在自然历史组工作
12年,我们总是把一切都描绘得很美好,这让我非常沮丧。我曾经参与制作过不少有关鲨鱼的纪录片,并且一直想要加入一些有关大批鲨鱼遭猎杀的内容,但事实却是,大家想看的是娱乐性的东西,不想听到坏消息。

我觉得我们有责任讲述事实。越是粉饰太平,人们就会越觉得天下太平,然后继续自己的行为方式。

中:比如不做回收?为什么回收率这么低?

鲁:我觉得是因为我们懒,害怕麻烦。不得不说,在我住的地方有路边回收之前,我得把塑料单独攒起来,开车送到垃圾场,但如果遇到上班来不及或者清洁工人就在门外的情况,只要能把垃圾从厨房清理出去,怎么快,我就怎么干。我现在当然不会这么想,因为我的所学和所见让我不能这么做,但大多数人不会考虑这个问题。

中:塑料生产者该承担多大责任?例如,影片中就讲到了中国石油巨头中石化在香港沿海发生的一起重大的塑料颗粒泄漏事件。

鲁:我觉得他们有很大的责任,但我并不把他们视为敌人。因为我们大家都用塑料,看看我的书桌,有一个装名片的塑料盒子,鼠标、手机、表面是塑料的椅子,指责塑料颗粒生产者是不公平的。

我们得让大家意识到,一次性使用带来的所谓便利是错的。一旦你的脑海中树立了塑料并非一次性物品的理念,你就有很多地方可以做出改变。如用固体肥皂,不要买塑料瓶装的液体肥皂。买纸质包装的黄油
——不用每次都换新的黄油碟。如果不喜欢自来水的味道,就装个过滤器。重新用回钢笔。还有,看在老天的份上,别用吸管了。大多数人才刚刚意识到这个问题?

Thursday, January 10, 2019

كعوان يهنئ الجزائريين بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة يناير

نأ وزير الإتصال جمال كعوان، اليوم الخميس، كافة الشعب الجزائري بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة، المصادف ليوم السبت 12 جانفي 2019.

ولدى منشور فايسبوكي عبر الصفحة الرسمية لوزارة الإتصال، قال الوزير: “ونحن تحتفي بحلول السنة الأمازيغية الجديدة، يناير 2969، إحدى رموز مقومات هويتنا الوطنية وعمق تاريخنا العريق”.
وأكمل كعوان: “يسرني أن أتقدم لأخواتي الجزائريات وإخواني الجزائريين بأصدق عبارات التهاني وأزكى الأماني، سائلا الله تعالى أن يجعل هذه المناسبة السعيدة معلم خير وصحة وهناء لسائر أبناء وبنات شعبنا، وللجزائر فأل رخاء وأمن وسؤدد”.

ستعرض وزير الشؤون الخارجية، عبد القادر مساهل، اليوم الخميس، بالعاصمة الدنماركية “كوبنهاغن” مع نائب رئيس البرلمان الدانماركي، كريستانسن هانريك، التجربة الجزائرية في مكافحة الإرهاب والتطرف.

وحسبما أفاده بيان الوزارة، تمحورت المحادثات حول العلاقات الثنائية والسبل والوسائل الكفيلة بتعزيزها سيما في المجال البرلماني.

حيث أكد مساهل، في هذا الصدد على الدور الهام الذي يلعبه البرلمانيون من البلدين في تطوير العلاقات وترقية المبادلات الإقتصادية بين البلدين.
كما تطرق الجانبان إلى دور الجزائر وإسهامها في الإستقرار الإقليمي، وكذا تجربتها في ميدان مكافحة الإرهاب والتطرف.
من جانبه أشاد كريستانسن بالتجربة الجزائرية في مجال تعزيز دولة القانون وترقية الحكامة وتكريس الديمقراطية، مجددا التأكيد

تحادث وزير العدل حافظ الأختام، الطيب لوح، بالجزائر العاصمة، مع رئيس الاتحاد الدولي للمحامين، ايسوف باديو الذي يقوم بزيارة إلى الجزائر.

هنئت وزير التضامن الوطني غنية الدالية الجزائريين بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة 2969.

ونشرت الوزارة في صفحتها الرسمية على فايسبوك تهنئة بأسم الوزيرة و نيابة عن كل أطارات وموظفي القطاع.
وتمنت الوزيرة ان تكون السنة الجديدة عامرة بالخير و الافراح والمسرات، وان تتعزز ببناء ثقافة التضامن والتكافل الاجتماعي خدمة للمواطن.
في إطار الملتقى الذي ستحتضنه الجزائر غدا الجمعة حول دور المحامي في التنمية الاقتصادية.
وصرح باديو للصحافة عقب هذا اللقاء يقول لقد اِستعلَمْتُ لدى لوح حول التطورات التي شهدتها الجزائر في المجال القضائي على مستوى نصوص  القانون.
بهدف تحسين جودة النظام القضائي وكذا البنى التحتية والتكوين بالإضافة  إلى دور المحامي في الحياة القضائية.
وأشاد ذات المسؤول بتحقيق الجزائر للمعايير الدولية في مجال تحسين جودة  النظام القضائي، مشيرا إلى المجهودات والعمل الجبار الذي قام به لوح  وفريقه.
وأكد باديو انه طلب من وزير العدل أن ينقل لرئيس الجمهورية  شكره على قبوله رعاية هذا الملتقى حول دور المحامي في التنمية الاقتصادية الذي  بادرت به منظمة محاميي الجزائر بالتعاون مع الاتحاد الدولي للمحامين.
على تمسك بلاده بتطوير التعاون الثنائي مع الجزائر